ساهم معنا
تجارة رابحة.
قُبَيلَ انتهاء السَّبقِ الرَّمَضَانِيِّ المبارك، نعلن رسمِيًّا عن الحملة الثانية لإعادة المتضررين من الزِّلْزَالِ إلى بيوتهم. فالصدقة في ليلة القدر تعادل التصدق بمثلها في كل يَومٍ إلى ألف شهر من أجر وثواب تلك الصدقة.كيف وإن كانت هذه الصدقة سَبَبًا في تفريج كربة …. جبر خاطر…. إماطة الأذى… ستر الأعراض !!!
بادر واغتنم، وساهم معنا في إزالة المعاناة ورسم البسمة على وجوه من فقدوا منازلهم.